منذ عام ١٧٨٠ وحتى يومنا هذا، وضعت الدار إبداعها وبراعتها في خدمة الطبيعة، وحوّلت قيمتها الثمينة إلى مجوهرات. على مدار العصور المُتعاقبة، راقبت شوميه كنوز الطبيعة، وبحثت عن مصادر إلهام في ضخامة السماء ونجومها وطيورها، كما جسّدت التدرّجات الدقيقة للبحر والكنوز الموجودة في أعماقه، في مجوهرات مُشبَعة بالعاطفة والرمزيّة.
قامت دار شوميه بتنظيم هذا المعرض بالتعاون مع M7 ومتاحف قطر وقطر تبدع، ويُسلّط "شوميه والطبيعة" الضوء على أكثر من ١٠٠ قطعة من المجوهرات المُختارة من مجموعات الدار ومتاحف قطر، تكريماً للروابط التي تجمع البلدين منذ عام ١٩٧٠.
معرض شوميه والطبيعة للمجوهرات الراقية يعد الأول من نوعه في قطر.